نعود ونقول ليس هناك كتابه جديدة ففى الحوار التى أجرته هبه ربيع مع صنع الله إبراهيم قالت أنه منذ خمسون عاما أجتمع ثلاث وأصدروا بيان بأسم الكتابة الجديده وفى حديث صحفى منذ سنوات مع سحر الموجى وسؤالها عن الكتابة الجديدة قالت أنهم ميرال الطحاوى ومنتصر القفاش وآخرون من جيلها ومؤخرا أجتمع عدد من الشبان الأدباء بندوة بحزب التجمع منذ شهور قليله بأداره الروائى فتحى امبابى أنتهوا الى عدم وجود مسمى بالكتابة الجديده.

إذا ما هذا الكلام...؟

ببساطه الكتابة الجديده مصطلح شبيه بمصطلح الجيل يعبر فقط عن سله يرغب احدهم أن يضم أليها ذويه لغرض فى نفس يعقوب

والان

الان هناك مؤتمر للسرد الجديد

بمعنى

بمعنى أن السرد الجديد هو المادة الخام للكتابة وأستشعرنا (القراء والنقاد والأدباء) إننا بإزاء تغيرات جذريه على مستويات عده من بينها الأدب وفنونه - شخصي المتواضع أسماها ثلاثى الرعب – شكلت منحنى جديد أثر ليس فقط فى شكل الكتابة ولكن فى طريقه السرد

كـ...

كـ... الشاعر الذى تحول الى السرد وليس الأخير وايضا لم يكن ياسر عبد اللطيف من الاوائل ويقول محمود عزت فى جمله تلخص الكثير "لولا التدوين لما استطعت أن أفجر طاقات الشعر والسرد" ( على فكره الشعر والنثر أى السرد ليسوا متضادين). محمود عزت صاحب مدونه "كوبرى امبابه" أنشاء مدونه أسمها "أحك" أشترك معه فيها القاصه الصغيره سلمى صلاح ومدونتها "متغيره شويه". محمود صاحب ديوان "شغل كايرو" وأسس أول دار نشر ألكترونيه أو أفتراضيه وأسماها دار سوسن وسلمى صلاح صاحبه مجموعه قصصية بأسم "خروج". فى مدونه أحك هذة القصة التى أراها من أفضل الامثله على تأثير الانترنت على السرد.

القصه أسمها "PHOTO ALBUM"و أدعوا النقاد أن يلقوا نظره عليها ويروا مدى تغلغل الفيسبوك واليوتيوب والمدونات فى السرد و لنا قرائه فيها فى وقت أخر.

0 تعليق:

Blogger Template by Blogcrowds