عرض أ.د.محمد حسن عبد الله مدير الجلسة الثانية التى بدأت فى الثامنة والنصف مساءا ورقه بحث الاستاذ محمد عبد المطلب عن "تقنيات السرد بين التنظير والتطبيق" (لأن أ.محمد غاب عن الجلسة)ووصفها بأنها فيها عبقرية البساطه وبدت الجلسة حيويه ومثيره بأدارته. تحدث الدكتور محمد حسن عبدالله في بداية الجلسة الثانية التي خصصت لمناقشة المحور الثاني في المؤتمر الذي جاء بعنوان " السرد الجديد ..تواصل أم قطيعة" من استكرث علينا نظرية نقدية أقول لهم أننا الفت نظرية نقدية عربية كأننا مستكثين في أنفسنا أن تكون لنا نظرية أدبية لحضارتنا المترامية في الزمن ولا نستغرب أن تهب علينا رياح العولمة تقتلعنا من أرضنا

عرض مدير الجلسة للورقه البحثية شجعنى لقرائتها بسرعه ، فقد عرضها بشكل جذاب وخفه دم

أبتدى أ.سيد ضيف الله بهدرا جرجس "سمعت تعبيرات تصلح بداية أن مجاهد أضفى مشروعية رسمية على هيدرا" ففى كلمه أ.أحمد مجاهد اثنى على الرواية " بالمقابل هناك أصوات أخرى يقول أن كل من هب ودب يكتب رواية هذا الكلام يعد من وجهة نظري لسان حال كثير من النقدا والأدباء أي أنه نوع من الأعتراض على هذا النوع من الكتاب وتصوري أن هناك عقد اجتماعي حول الرواية كان سائد وهذا يجعل المفهوم قاصر على من يمتلك سمات معينة والواقع يوقل أن هناك مجموعة من الكتاب يرفضون التوقيع على هذا المفهوم بهذا الشكل وهم حاضرون بقوة فكل لحظة ثقافية ترفض مفهومها للرواية وبالتالي ليس هناك شكل لمفهوم الرواية وفي مقابل سلطة اللحظة هناك محاولات تحاول أن تناهض الشروط الجاهوة لماهية الرواية في اللحظة الثقافية ولكن هذه اللحظات التي يتم فيها التفاعل بين الأعمال الرواية و نشرت البحث فى التدوينه السابقة

وأعقبها بحث بعنوان: "السارد والمؤلف.. الحضور والتماهي في الكتابة الروائية الجديدة في مصر"ل أحمد أحمد عبد المقصود

الطريف أنه فى خارج المسرح الكبير أربع خيم بدويه كانت مكان مناقشات فى حول الكتابه نذكر منها جلسه حول "الكتابة النسويه وعلاقتها بالواقع"( العنوان من عندى) وأشترك فى المناقشة سحر الموجى وسهى زكى ومى خالد وهويدا صالح وعلى فكره يا جماعه أنا كنت سكرتير المناقشة ومسجل كل كلمه حتى لو أهدروا دمى ودكتور زين عبد الهادى شاهد. المركز الصحفى زى قلته النت فية واقع والاجهزه كمان وأراسلكم الان سيبر أمام قصر الثقافه ... على فكره ظهر العدد الجديد من مجلة "الثقافه الجديده" فى اغلمؤتمر كما وعد أ.أحمد مجاهد قبلا



2 تعليق:

طه
ارحمني شوية وكبر الخط وغير لونه عشان عيني اتمأأت ومش عارف أقري حاجة

24 ديسمبر 2008 في 7:55 ص  

حاضر يا أحمد
لما أرجع
هغير كل أستيل المدونه
أستحملنى دلوقت

24 ديسمبر 2008 في 10:03 ص  

Blogger Template by Blogcrowds