للوجود أسئلته عن اليقين، وللإنسان أسئلته عن الفن، وللفن أسئلته عن الجمال، وللجمال أسئلته عن الحياة، وللحياة أسئلتها التي لا تنتهي، وتظل تتحرك قدمًا دون توقف للبحث عن إجابات.
نظريا تراجعت نظرية الأنواع الأدبية بوصفها مدخلا للتصنيف، يتم اعتماده للفصل بين جنس أدبي وجنس آخر، ولكن علي المستوي التطبيقي لم تزل بعد - في أدبنا العربي- قائمة، ولم يزل بعد البحث - نقديا - يسعي لتأصيل مفهوم النوع، والبحث عن السمات الفارقة بين جنس وآخر .
التسميات: الابحاث
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)