أكتب منذ اثنين وأربعين عاماً، نصوصاً غير مقيدة بأي نوع كتابي، لأني ببساطة، كنت أكتب تلقائياً، دون أن أعرف أن ما أكتبه هو كتابة، وربما لم يكن كذلك بالفعل، خواطر ، انفعالات، تأملات، حوادث صغيرة تركت أثراً في، ونصان طويلان أحدهما يحاول أن يسجل جريمة قام بها أحد زملائي في الدراسة، اختطاف طفل لا أذكر لماذا تم كشف الجريمة، والقبض علي زميلي وإلقاؤه بالسجن، والثاني عرض لتاريخ القضية الفلسطينية من خلال رؤية طفل هاجر سنة 1948 .
التسميات: شهادات
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
Suliman Aljabrin يقول...
مقال رائع دكتور سيد
أتمنى يوما أن أستطيع أنت أكتب مثلك
كتاباتك تجعلني أشك في تعليمي وأحس أني أمي لا أقرأ ولا أكتب
25 أغسطس 2009 في 7:10 ص