تأسيسا على ماقاله صنع الله إبراهيم ، من أن أربعة شباب أطلقوا على كتاباتهم مصطلح الرواية الجديدة فى الخمسينيات...الحقيقة، أن مصطلح الرواية الجديدة أطلقة الفرنسيون فى الخمسينيات فعلا ، ، وألان روب جرييه ألف كتابا بعنوان الرواية الجديدة وشارك فى تيار الرواية الفرنسية الجديدة فى الخمسينيات كل من: ناتالى ساروت وأنى أرنو ودوراى لسنج وكلود سيمون الذى حصل على نوبل بعد محفوظ
هذه الكتابة أحدثت هوسا عند بعض كتابنا فى مصر ، ولاسيما الذين اشتغلوا على تيار الوعى عموما المصطلح فرنسى وقديم
وسبب أزمة للرواية الأوربية كله
فلم تهنأ فرنسا بالرواية الجديدة طويلا
لقد انحصرت فى نخبة محدودة، ورفضها الجمهور، وكان من المدهش أن كاتبة فرنسية لاعلاقة لها بالرواية الجديدة، كانت هى الأكثر شهرة وتوزيعا فى فرنسا،هذه الكاتبة اسمهما فرانسوا ساجان، وهى كاتبة بسيطة، ورومانسية / تكتب أشياء مشابهة لروايات عبير وفى هذه الأثناء أيضا ظهرت رواية أمريكا الجنوبية، التى حازت تقدير العالم كله واحترامه، وفى المقابل انزوت الرواية الأوربية لعدة عقود، حتى بدأ نجمها يلمع من جديد على يد ميلان كونديرا وباتريك زوسكند . القصد أن مصطلح الرواية الجديدة مصطلح قديم وفرنسى وانتهى بكارثة للرواية الفرنسية
لهذا أنا استخدم هذا المصطلح بحذر كبير
وأفضل استخدام السرد الجديد والفرق كبير بين الأثنين سأكتب عنه فى حين ميسرة
فياما فى الزمبيل مراسيل يابوسطجى
لهذا أنا استخدم هذا المصطلح بحذر كبير
وأفضل استخدام السرد الجديد والفرق كبير بين الأثنين سأكتب عنه فى حين ميسرة
فياما فى الزمبيل مراسيل يابوسطجى
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 تعليق:
إرسال تعليق